تعليقا عن الاراء الاخيرة

انا اعتز جدا بكل التعليقات التى قراتها بالتحديد على اخر توبيكين لى وبالتحديد من اختلف معى فى الراى ولكن احب اوضح انى والله لست ضد الثورة ولست ضد اى شى يفيد هذة البلد ولكن الاحداث الاخيرة التى جرت فى البلاد لا احد يختلف انها اضرت بالبلد على جميع النواحى بغض النظر عن من المخطىء لكننى كنت اتمنى عدم التصعيد خاصة اننا مقبلين على مرحلة الانتخابات الهامة لذلك شعرت ان هناك من يلعب على وتر الثورة بغرض الاثارة واشعال الامر ،مما يدخل البلاد فى نفق مظلم خصوصا مع وجود الاعتصامات والمظاهرات وما ينتج عنهم من اثار سلبية على الاقتصاد وايقاف الحياة العامة وايضا مخاطر امنية من استغلال لبعض لها وافتعال الازمات الامنية ايا كانت انواعها الامر الذى يضر بالبلاد ولا ينفعها فلا اعتقد ان الثورة هى اعتصام فقط قالثورة هى عمل وانتاج ورقى وبث روح الطمانينة بعيد عن العناد والتمسك بالاراء بشكل مبالغ حتى ولو كانت صحيحة ورفض الحوار ، فانا لا اجد مبررا لرفض الحوار مع اى شخص اي كان هو ان كان ذلك سيخدم المصلحة العامة.
انا لا انكر احترامى للمجلس العسكرى وايضا للرئيس السابق مبارك لما له من تاريخ عسكرى كبير فى خدمة البلد وايضا له مجهوداته السياسية ، لكن ايضا اختلف مع فتات كثيرة من نظام حكمه والتى شهدت فسادا ما كان يجب السكوت عليه ولذلك ايدت الثورة بشدة ولكن لا يوجد بلد فى العالم تظل فى حالة ثورة لان ذك يضر لا ينفع وهذا مسجل فى كل البلاد التى طالت ثوراته ولكن ما يجب ان تطال الثورة بل يجب ان تنتهى سريعا حتى وان لم تتحقق كافة مطالبها فما لم يتحقق بالثورة يتحقق ان شاء الله عن طريق العمل الجاد والبناء الصحيح ومساعدة البعض للبععض دون فرقة بعيدا عن الفتن والمشاحنات.
والله انا لا اهتم سوى بمصلحة هذة البلد وانا متاكد انكم كذلك ايضا فمهما اختلفنا فالهدف واحد والمصلحة واحد ، وارجو ممن اختلف معى الا يزعل منى فهدفنا واحد ومصلحة البلاد هى من تهمنا كلنا
وتحياتى لكم جمعيا

تمام جدا وجهة نظر تحترم وبشكرك على المتابعه وكل واحد فينا له رايه بيعبر عنه وبنحترمه وبنقدره وبحييك جدا على كلامك ومفيش طبعا زعل ولا اى حاجه بس هو موضوع نقاش مش اكتر والاختلاف ف الراى لا يفسد للود قضيه

تحياتى

وعلى راى الدكتور علاد صادق

لى راى ولكم ارائكم

والحياه ظلال واضواء

تمام يا على ومحدش زعل منك ولا حاجه واحنا بعتقد فى مجمل كلامنا اللى قولناه ان الخلاف لا يفسد للود قضيه ولابد للحوار النجاح احترام الرأى والرأى الاخر والتفاهم والنقاش الحر حتى يفيض الحوار بنتيجه ايجابيه وهى اقتناع احد الاطراف برأى الطرف الاخر ولكن فى النهايه هم كما هم أخوه او أحبه أو أصدقائه والاختلاف بينهم لا يؤدى بالضرورى الى انقطاع الموده بينهم

وبشكرك جدا يا على لما قدمت من توضيح للامور فقد علمنى شخصا ما ان الحوار فى بدايته قد يكون مقلقا إلى حد ما ولكن مع التوضيح يزال الغبار وتكتشف الحقائق

نورت المنتدى يا على

تقبل مرورى